“خرائط بلدي” ميزة تستهدف الوصول السريع داخل المدن السعودية
في ظل التحول الرقمي الشامل الذي تشهده المملكة العربية السعودية في كافة القطاعات التنموية والخدمية، تأتي “خرائط بلدي” كميزة يضمها تطبيق “بلدي” توفر تجربة ملاحية متطورة، وتضم البيانات والمعلومات اليومية التي يحتاجها سكان المدن وزائريها، للتنقل والوصول إلى الوجهات بكل سهولة.
وتلبي “خرائط بلدي” احتياجات سكان وزائري المدن السعودية من خلال توفير بديل محلي للتنقل داخل المدن واستكشاف معالمها، كما تسهم في تعزيز جودة الخدمات من خلال توفير معلومات حول عمليات التنقل بين الوجهات اليومية للسكان.
وتوفر خرائط بلدي مزايا نوعية تبدأ من مدينة الرياض، حيث تمكّن المستخدمين من استعراض التنبيهات المرورية مثل معرفة حدود السرعة أثناء القيادة بالإضافة إلى استعراض التفاصيل الداخلية للمراكز التجارية عبر خريطة ثلاثية الأبعاد، إلى جانب معرفة وقت الوصول المتوقع، كما تتضمن المزيد من المزايا ومعلومات أكثر دقة خلال المرحلة المقبلة التي سيتم خلالها التوسع في المزايا النوعية لـ “خرائط بلدي” لتغطي مختلف المناطق الجغرافية بالمملكة، في خطوة تعكس جهود المملكة في التحول الرقمي لاسيما في قطاع البلديات الذكية، والاعتماد على التقنيات الحديثة في رفع جودة حياة ساكني المدن عبر تمكينهم من الوصول إلى وجهاتهم اليومية بشكل أسهل.
وكانت خرائط بلدي قد أطلقت في مراحلها الأولى فبراير الماضي ضمن فعاليات المنتدى العالمي للمدن الذكية، ويتواصل العمل على تطوير وتحسين الخدمات بما يلبي تطلعات سكان المدن وزائريها حيث من المتوقع أن تتضمن الخرائط مزايا عدة تتيح استكشاف مدن المملكة بخارطة تفاعلية تعتمد على البيانات ذات الدقة العالية حول الأعمال والأحداث، وتنبيهات السرعة، وحالة الطقس، وغيرها من المزايا المتعددة.
وتلبي “خرائط بلدي” احتياجات سكان وزائري المدن السعودية من خلال توفير بديل محلي للتنقل داخل المدن واستكشاف معالمها، كما تسهم في تعزيز جودة الخدمات من خلال توفير معلومات حول عمليات التنقل بين الوجهات اليومية للسكان.
وتوفر خرائط بلدي مزايا نوعية تبدأ من مدينة الرياض، حيث تمكّن المستخدمين من استعراض التنبيهات المرورية مثل معرفة حدود السرعة أثناء القيادة بالإضافة إلى استعراض التفاصيل الداخلية للمراكز التجارية عبر خريطة ثلاثية الأبعاد، إلى جانب معرفة وقت الوصول المتوقع، كما تتضمن المزيد من المزايا ومعلومات أكثر دقة خلال المرحلة المقبلة التي سيتم خلالها التوسع في المزايا النوعية لـ “خرائط بلدي” لتغطي مختلف المناطق الجغرافية بالمملكة، في خطوة تعكس جهود المملكة في التحول الرقمي لاسيما في قطاع البلديات الذكية، والاعتماد على التقنيات الحديثة في رفع جودة حياة ساكني المدن عبر تمكينهم من الوصول إلى وجهاتهم اليومية بشكل أسهل.
وكانت خرائط بلدي قد أطلقت في مراحلها الأولى فبراير الماضي ضمن فعاليات المنتدى العالمي للمدن الذكية، ويتواصل العمل على تطوير وتحسين الخدمات بما يلبي تطلعات سكان المدن وزائريها حيث من المتوقع أن تتضمن الخرائط مزايا عدة تتيح استكشاف مدن المملكة بخارطة تفاعلية تعتمد على البيانات ذات الدقة العالية حول الأعمال والأحداث، وتنبيهات السرعة، وحالة الطقس، وغيرها من المزايا المتعددة.
اكتشاف المزيد من موقع اركان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
إرسال التعليق